قصه واقعيه لطفله في الابتدائيه مؤثره
صفحة 1 من اصل 1
قصه واقعيه لطفله في الابتدائيه مؤثره
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قصة واقعية لطفلة الابتدائي
عادت طفلة الابتدائ
ي من المدرسة تحمل بيدها ورقة
جعلتها تذرف الدمع
من عينيها البريئتين
نظرت إليها في شفقة
و سألتها عن سبب البكاء
فمدت يدها الصغيرة
لتناولني تلك الورقة
و في أثناء أخذي الورقة
سألتني هذا السؤال
الذي جعلني أفكر
في عمرها الصغير
و عقلها الكبير
و براعة إلقاء السؤال
حيث كان سؤالها
ماما كيف أدعو على
من ظلمني
قبل أن أرفع تلك الورقة
إلى عيني لأرى ما بها
و قبل أن أعرف سبب
بكائها فكرتُ ملياً في الجواب
قبل أن ألقيه عليها
ثم اجهشتَ بالبكاء
و استطردت قائلة
لماذا معلمتي تظلمني
لمَ لا تكتفي بكرهي
و بالصراخ في وجهي كل يوم
لماذا تفضل زميلتي علينا
ثم أعادت تكرار السؤال
ببراءة و الدمع على خديها
كيف أدعو عليها علميني
دعاء يقبله الله مني
لأني لن أسامحها
و لن أعفو عنها
لم أستطع أن أجيب
عليها و لكن تذكرت قوله تعالى
و َأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً
و لم أستطع أن أتمالك
نفسي عن البكاء
فضممتها إلى صدري
لأهدئ من ألمها
فشعرت بتلك الخفقات
المتسارعة من قلبها الصغير
و شعرتُ أن تلك الخفقات
تكاد تخترق صدري
لتعلن عن قوة تملك
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
لألم بقلب طفلتي
مسحتُ الدمع عن خديها
الصغيرين و قلت لها
لا بأس دعيني أرى ما تحمله
هذه الورقة فعادت تبكي ب
و قالت الورقة هذه هي محصلة
ظلم فصل دراسي كامل
هذه الورقة هي إشعار لكره
المعلمة لي
حصلت ابنتي على الرقم (2)
هذا الرقم الذي جعل
الدمع ينهمر من عينيها الجميلتين
و جعل الألم يتمكن من قلبها الصغير
نظرتُ إليها في شفقة و قلتُ لها
لا بأس إن شاء الله تعوضيه
في الفصل القادم إن شاء الله
عادت للبكاء و قالت أمي لماذ
لم أحصل على حقي
فقط أريد حقي
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أنا كنتُ أجيب على كل
الأسئلة لا تطلب مني
أي معلمة شيء إلا أحضره
فلماذا تظلمني
ماما أرجوكِ أن تعلميني
دعاء لأرفع به هذا الظلم
قلتُ لها صلي و ادعي
الله تعالى أن يمنحكِ حقكِ
و تذكري أنه لن يأتي
إلا على حسب اجتهادكِ
ثم قالت ببراءة و في
حالة بكاء مخنوق دعت
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الله أكبر الله أكبر أسأل
الله أن يرد حقي من معلمة
ظلمتني في ابنائها و في نفسها
اللهم لا تجعل للراحة
طريقاً إلى قلبها
و لا تجعل لها توفيقاً
و لا اطمئناناً و لا براً من أبائها
ربي إن كانت ظلمتني و أخذت حقي
أن تجعل المرض يأكلها
و أن تجعل مظلتمي
تثقل سيئات ميزانها
و أن لا تجعلها تجتاز الصراط
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
اللهم اجعل عينيها تذرف
دمعاً ودماً و ألماً و حسرة
اللهم اجعل الحزن يسكن
قلبها , و اجعل الأرق رفيقها
اللهم لا تجعل لها بركة في
علم أو عمل أو مال
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
طبعاً الدعاء كان كله نابعاً من قلبها
و يترجمه لسانها الصغير
و كان في أوقات متفرقة
و كان بنفس المعنى مع
اختلاف اللفظ لصغر سنها
و قد هالني ما سمعتُ منها
و هنا أوصي كل معلم
و معلمة أن يتقي الله تعالى
في مسؤوليته
أن يتقي الله و يعطي
كل ذي حقٍ حقه
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قصة واقعية لطفلة الابتدائي
عادت طفلة الابتدائ
ي من المدرسة تحمل بيدها ورقة
جعلتها تذرف الدمع
من عينيها البريئتين
نظرت إليها في شفقة
و سألتها عن سبب البكاء
فمدت يدها الصغيرة
لتناولني تلك الورقة
و في أثناء أخذي الورقة
سألتني هذا السؤال
الذي جعلني أفكر
في عمرها الصغير
و عقلها الكبير
و براعة إلقاء السؤال
حيث كان سؤالها
ماما كيف أدعو على
من ظلمني
قبل أن أرفع تلك الورقة
إلى عيني لأرى ما بها
و قبل أن أعرف سبب
بكائها فكرتُ ملياً في الجواب
قبل أن ألقيه عليها
ثم اجهشتَ بالبكاء
و استطردت قائلة
لماذا معلمتي تظلمني
لمَ لا تكتفي بكرهي
و بالصراخ في وجهي كل يوم
لماذا تفضل زميلتي علينا
ثم أعادت تكرار السؤال
ببراءة و الدمع على خديها
كيف أدعو عليها علميني
دعاء يقبله الله مني
لأني لن أسامحها
و لن أعفو عنها
لم أستطع أن أجيب
عليها و لكن تذكرت قوله تعالى
و َأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً
و لم أستطع أن أتمالك
نفسي عن البكاء
فضممتها إلى صدري
لأهدئ من ألمها
فشعرت بتلك الخفقات
المتسارعة من قلبها الصغير
و شعرتُ أن تلك الخفقات
تكاد تخترق صدري
لتعلن عن قوة تملك
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
لألم بقلب طفلتي
مسحتُ الدمع عن خديها
الصغيرين و قلت لها
لا بأس دعيني أرى ما تحمله
هذه الورقة فعادت تبكي ب
و قالت الورقة هذه هي محصلة
ظلم فصل دراسي كامل
هذه الورقة هي إشعار لكره
المعلمة لي
حصلت ابنتي على الرقم (2)
هذا الرقم الذي جعل
الدمع ينهمر من عينيها الجميلتين
و جعل الألم يتمكن من قلبها الصغير
نظرتُ إليها في شفقة و قلتُ لها
لا بأس إن شاء الله تعوضيه
في الفصل القادم إن شاء الله
عادت للبكاء و قالت أمي لماذ
لم أحصل على حقي
فقط أريد حقي
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أنا كنتُ أجيب على كل
الأسئلة لا تطلب مني
أي معلمة شيء إلا أحضره
فلماذا تظلمني
ماما أرجوكِ أن تعلميني
دعاء لأرفع به هذا الظلم
قلتُ لها صلي و ادعي
الله تعالى أن يمنحكِ حقكِ
و تذكري أنه لن يأتي
إلا على حسب اجتهادكِ
ثم قالت ببراءة و في
حالة بكاء مخنوق دعت
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الله أكبر الله أكبر أسأل
الله أن يرد حقي من معلمة
ظلمتني في ابنائها و في نفسها
اللهم لا تجعل للراحة
طريقاً إلى قلبها
و لا تجعل لها توفيقاً
و لا اطمئناناً و لا براً من أبائها
ربي إن كانت ظلمتني و أخذت حقي
أن تجعل المرض يأكلها
و أن تجعل مظلتمي
تثقل سيئات ميزانها
و أن لا تجعلها تجتاز الصراط
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
اللهم اجعل عينيها تذرف
دمعاً ودماً و ألماً و حسرة
اللهم اجعل الحزن يسكن
قلبها , و اجعل الأرق رفيقها
اللهم لا تجعل لها بركة في
علم أو عمل أو مال
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
طبعاً الدعاء كان كله نابعاً من قلبها
و يترجمه لسانها الصغير
و كان في أوقات متفرقة
و كان بنفس المعنى مع
اختلاف اللفظ لصغر سنها
و قد هالني ما سمعتُ منها
و هنا أوصي كل معلم
و معلمة أن يتقي الله تعالى
في مسؤوليته
أن يتقي الله و يعطي
كل ذي حقٍ حقه
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى